اقوى قصة حب مع بنت الجيران
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اقوى قصة حب مع بنت الجيران
معظمنا بيكون له حكايه مع بنت او ابن الجيران وده حكايه شاب مع بنت الجيران
الشاب:الحكاية بتبدأ من حوالى سنتين....
العفش بينزل من على عربية النقل...و انا واقف فى البلكونة.. وبسأل امى (اللى كانت واقفة تنشر الغسيل): هو فى حد هيسكن هنا ولا ايــه يامـا؟
قالتلى اه يا حبيبى دى الشقة اللى قصادنا
قلتلها ويا ترى عرسان جداد ولا عيلة وبتعزل؟
قالتلى والله يابنى مانا عارفة
قلتلها طيب.. يا خبر انهارده بفلوس.. بكرة يبقى بفلوس اكتر..
و بعد أسبوع......
أمى واقفة بتنشر الغسيل بردو.. وانا واقف جنبها بردو.. وبتقولى: مش السكان الجداد وصلوا خلاص
قلتلها يا شيـــــخة!
قالتلى: اه.. مرات الراجل عدت عليا انهارده وسلمت عليا وعرفتنى بيهم
قلتلها: ايــه بقى عرسان جداد؟؟
قالتلى لا دول أسرة.. عندهم ولدين وبنت
قلتلها خير.. خير.. (والشر بيبظ من عينيا)
و أثناء الحديث الشيق ده..
طلعت مامة الولاد م البلكونه.. ولما شافت أمى هزت راسها - بتسلم على امى يعنى -.. وطبعا أمى ردتلها الهزة - بترد السلام يعنى -
و بعدين طلع ولد صغير ابتسم لنا اول ما شافنا....
أصل البلكونة فى وش البلكونة , بس هم مركبين ستارة واحنا مش مركبين ستارة... بس باين عليهم ناس طيبين اوى...
المهم.. الأم ندهت لبنتها...
الحقيقة انا كنت أول مرة فى حياتى أسمع الاسم اللى هى ندهت به..
أول مرة أعرف ان فى بنت اسمها كده أصلا...
الام بتنده: يــــــا روفيدة (على وزن بثينة , بضم الراء يعنى)
اسم جامد مووووووت... عجبنى الاسم اوى... وبدعى ربنا تكون رُفيدة حلوة زى اسمها..
و طلعت روفيدة من ورا الستارة فـى حركة Slow Motion من بتاعة الافلام..
و انا متنح تتنيحة سوده... روفيدة طلعت احلى من اسمها.. جميلة جمال لا يوصف... ناصعة البياض..
مش قادر ارفع عينى من عليها.. مينفعش ارفع عينى من عليها اصلا...
فضلت متنح لحد ما شافتنا انا وامى..
لما شافت امى ابتسمت لها..
و لما شافتنى زى ما تكون شافت عفريت ودخلت على جوة جرى...
و تمر الأيام..
و مشكلتى ان البلكونة بتاعتنا تدخلها من اوضتى.. عشان كده فى الرايحة والجاية ابص اشوف روفيده واقفة ولا لأ..
ساعة ما الاقيها واقفة.. اطلع البلكونة..
مرة اعمل نفسى بتكلم فى التليفون.. او بشم الهوا مثلا - مع إن الدنيا تراب وعفرة -
او بلعب عشر ضغط.. اى تلكيكة والسلام
الغريب انها كانت فى الاول لما تشوفنى تروح داخلة جرى على جوة..
لكن بعد فترة لاحظت انها مكانتش بتدخل اول ما تشوفنى.. وكانت بتفضل واقفة هى كمان...
بقيت فى عز الشمس اقف.. لحد ما اعرق واجيب جاز.... فى عز البرد واقف بتكتك م البرد
واقف بالساعات مدام روفيدة واقفة... ارمى نظرة.. ابتسامة.. أشاور
و كانت هى بتكتفى بالابتسام وعلامات الخجل..
.
و ف يوم من ذوات الايام..
بشاورلها.. شاورتلى
بقيت هطير م الفرحة.. روفيده شاورتلى يا جدعان...
قعدت اطنطط ع السقف وأغنى وحياة قلبى وأفراحه..
و هبا إيـه هبا أاه.. إن شاء الله هنظبط
امتى بقى اتكلم معاها ونهزر سوا...
لحد ما جه اليوم...
انا راجع م الكلية.. وعلى اول الشارع شفت أمى واقفة مع مامت روفيده..
و المفاجاة: روفيده واقفة معاهم
لقيت نفسى بجرى زى شخصيات الكرتون.. نصى التحتانى بيجرى قبل نصى الفوقانى تشووووووووو...لحد ما بقيت عندهم.. عرقان طبعا وبنهج وحالتى حالة...
نزلت عليهم زى الباراشوط..
ازيك ياما.. ازيك يا طنط عاملين ايه...
و بصيت لرٌفيدة.. كانت بصالى وبتضحك..
كانت زى القمر اليوم ده.. ولابسة تى شيرت حمالات - اصل الجو كان حر اوى اليوم ده -
قلتلها: ازيك يا روفيده؟!
و كان رد فعلها غير متوقع بالمررررة... كان صدمة حقيقية بالنسبة لى..
لقيتها بتمد ايديها وبتسلم عليا...
و بتقولى: الحمد لله.. ازيك انت؟؟!رحت مسلم عليها....
و قلتلها: الله يسلم قلبك يا روح قلبى..
و رحت بايس ايديها....
و رحت شايلها......... ..
و قلتلها: انتى عندك كام سنة بقى؟؟
قالتلى عندى 3 سنين
الشاب:الحكاية بتبدأ من حوالى سنتين....
العفش بينزل من على عربية النقل...و انا واقف فى البلكونة.. وبسأل امى (اللى كانت واقفة تنشر الغسيل): هو فى حد هيسكن هنا ولا ايــه يامـا؟
قالتلى اه يا حبيبى دى الشقة اللى قصادنا
قلتلها ويا ترى عرسان جداد ولا عيلة وبتعزل؟
قالتلى والله يابنى مانا عارفة
قلتلها طيب.. يا خبر انهارده بفلوس.. بكرة يبقى بفلوس اكتر..
و بعد أسبوع......
أمى واقفة بتنشر الغسيل بردو.. وانا واقف جنبها بردو.. وبتقولى: مش السكان الجداد وصلوا خلاص
قلتلها يا شيـــــخة!
قالتلى: اه.. مرات الراجل عدت عليا انهارده وسلمت عليا وعرفتنى بيهم
قلتلها: ايــه بقى عرسان جداد؟؟
قالتلى لا دول أسرة.. عندهم ولدين وبنت
قلتلها خير.. خير.. (والشر بيبظ من عينيا)
و أثناء الحديث الشيق ده..
طلعت مامة الولاد م البلكونه.. ولما شافت أمى هزت راسها - بتسلم على امى يعنى -.. وطبعا أمى ردتلها الهزة - بترد السلام يعنى -
و بعدين طلع ولد صغير ابتسم لنا اول ما شافنا....
أصل البلكونة فى وش البلكونة , بس هم مركبين ستارة واحنا مش مركبين ستارة... بس باين عليهم ناس طيبين اوى...
المهم.. الأم ندهت لبنتها...
الحقيقة انا كنت أول مرة فى حياتى أسمع الاسم اللى هى ندهت به..
أول مرة أعرف ان فى بنت اسمها كده أصلا...
الام بتنده: يــــــا روفيدة (على وزن بثينة , بضم الراء يعنى)
اسم جامد مووووووت... عجبنى الاسم اوى... وبدعى ربنا تكون رُفيدة حلوة زى اسمها..
و طلعت روفيدة من ورا الستارة فـى حركة Slow Motion من بتاعة الافلام..
و انا متنح تتنيحة سوده... روفيدة طلعت احلى من اسمها.. جميلة جمال لا يوصف... ناصعة البياض..
مش قادر ارفع عينى من عليها.. مينفعش ارفع عينى من عليها اصلا...
فضلت متنح لحد ما شافتنا انا وامى..
لما شافت امى ابتسمت لها..
و لما شافتنى زى ما تكون شافت عفريت ودخلت على جوة جرى...
و تمر الأيام..
و مشكلتى ان البلكونة بتاعتنا تدخلها من اوضتى.. عشان كده فى الرايحة والجاية ابص اشوف روفيده واقفة ولا لأ..
ساعة ما الاقيها واقفة.. اطلع البلكونة..
مرة اعمل نفسى بتكلم فى التليفون.. او بشم الهوا مثلا - مع إن الدنيا تراب وعفرة -
او بلعب عشر ضغط.. اى تلكيكة والسلام
الغريب انها كانت فى الاول لما تشوفنى تروح داخلة جرى على جوة..
لكن بعد فترة لاحظت انها مكانتش بتدخل اول ما تشوفنى.. وكانت بتفضل واقفة هى كمان...
بقيت فى عز الشمس اقف.. لحد ما اعرق واجيب جاز.... فى عز البرد واقف بتكتك م البرد
واقف بالساعات مدام روفيدة واقفة... ارمى نظرة.. ابتسامة.. أشاور
و كانت هى بتكتفى بالابتسام وعلامات الخجل..
.
و ف يوم من ذوات الايام..
بشاورلها.. شاورتلى
بقيت هطير م الفرحة.. روفيده شاورتلى يا جدعان...
قعدت اطنطط ع السقف وأغنى وحياة قلبى وأفراحه..
و هبا إيـه هبا أاه.. إن شاء الله هنظبط
امتى بقى اتكلم معاها ونهزر سوا...
لحد ما جه اليوم...
انا راجع م الكلية.. وعلى اول الشارع شفت أمى واقفة مع مامت روفيده..
و المفاجاة: روفيده واقفة معاهم
لقيت نفسى بجرى زى شخصيات الكرتون.. نصى التحتانى بيجرى قبل نصى الفوقانى تشووووووووو...لحد ما بقيت عندهم.. عرقان طبعا وبنهج وحالتى حالة...
نزلت عليهم زى الباراشوط..
ازيك ياما.. ازيك يا طنط عاملين ايه...
و بصيت لرٌفيدة.. كانت بصالى وبتضحك..
كانت زى القمر اليوم ده.. ولابسة تى شيرت حمالات - اصل الجو كان حر اوى اليوم ده -
قلتلها: ازيك يا روفيده؟!
و كان رد فعلها غير متوقع بالمررررة... كان صدمة حقيقية بالنسبة لى..
لقيتها بتمد ايديها وبتسلم عليا...
و بتقولى: الحمد لله.. ازيك انت؟؟!رحت مسلم عليها....
و قلتلها: الله يسلم قلبك يا روح قلبى..
و رحت بايس ايديها....
و رحت شايلها......... ..
و قلتلها: انتى عندك كام سنة بقى؟؟
قالتلى عندى 3 سنين
mohamed elkafrawy-
عدد الرسائل : 1
العمر : 33
نقاط العضو الممتاز : 3
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/05/2010
رد: اقوى قصة حب مع بنت الجيران
بجد جميل لو كان السن متقرب من بعض وعلى فكره السن مش كل شئ فى الحب ممكن يكون السن صغير ولعقل كبير اهام شئ الاحساس بلحب وبجد قص جميل جدا انا عن نفسى اتشديد لها فى الاول بس زعلت فى الاخر ان كل البرد ولحر ده راح على الفاضى بس تسلم ايدك وبجد نورت المنتد وبكره تلاقى روفيده بس بنفس سنك وبكره تلقها هيه دى صح
مواضيع مماثلة
» احب ابن الجيران من طرف واحد
» (الظروف اقوى من الحب الكبير )
» اقوى برامج الحمايه من الفيروسات
» افتراضي حصريا : فيلم من اقوى افلام ثورة 25 يناير " تحرير 2011: الطيب والشرس والسياسي " بجودة DVBrip وبحجم 374 ميجا على اكثر من سيرفر
» (الظروف اقوى من الحب الكبير )
» اقوى برامج الحمايه من الفيروسات
» افتراضي حصريا : فيلم من اقوى افلام ثورة 25 يناير " تحرير 2011: الطيب والشرس والسياسي " بجودة DVBrip وبحجم 374 ميجا على اكثر من سيرفر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى