العمــــدة
حياك الله لقد سعدنا بقدومك الينا اتمنا لك ان تفيد وتستفيد وتجد كل ماهو مفيد وان تقضي اجمل الاوقات معنا فمرحبا بك في انتظار مشاركاتك الجميلة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

العمــــدة
حياك الله لقد سعدنا بقدومك الينا اتمنا لك ان تفيد وتستفيد وتجد كل ماهو مفيد وان تقضي اجمل الاوقات معنا فمرحبا بك في انتظار مشاركاتك الجميلة

العمــــدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عندما تحب وتعشق وتكتشف أن حبيبك .....................................رواية جنااااااااان

اذهب الى الأسفل

عندما تحب وتعشق وتكتشف أن حبيبك .....................................رواية جنااااااااان Empty عندما تحب وتعشق وتكتشف أن حبيبك .....................................رواية جنااااااااان

مُساهمة من طرف العمدة عماد الجمعة ديسمبر 30, 2011 11:49 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
م
اليوم انا جايبه روايه اكثر من رائعهرومانسيه موت كوميديه لسانى يعجز عن وصف روعتها وهى منقوله من منتدى مكساتللكاتبهmyth of love والصراحه الروايه اكثر من روعهّّ<<<<<<<<<الاخت متأئثرة هههههههههه

كثير ما تمرعلينا ايام .. او حتى لحظات .. تجعلنا نتمنى لو نغيرها .. نسيطر عليها .. او حتىنمحوها ...

ونرى انفسنا وسط متاهة لا نستطيع الخروج منها ...


حيثالظلام هو الصاحب الوحيد الذي نراه .. والخوف هو الشعور الذي يراود منبها..

والصــــــــــــمت .. هو جواب كل نداء عن منجد..

نرى انفسنانبحث بين تلك الظلال

نبحث عن خيط امل يرفعنا الى النور ...

نورالحياة .. ونور البصيرة ..


التي تعيدنا الى عالم الواقع .. بعيدا عنمتاهات الهزيمة ..

ولكن.. تلك العيون .. التي غالبا ما تكسوها الدموع ... هلمن امل بأن تجف يوما ...؟!

هل من امل .. بأن نمحو ذلك البؤس من العالم ...؟!

هل من امل باسترداد تلك الضحكة التي تُحيي عالم طفولتناالمنسي...؟!

هل من الضرر بأن نملك القوة على ابعاد الاذى عن مننحب؟؟؟!!!

ذكريات تشوبها الآلام والاحزان ... لا تزال ترافقنيكظلي...

ولايزال عنوانها ...الفــــــــــــــراق ...!!!!!

هذه هيفحوى قصتي معكم ..

تجدون معنى كل كلمة وكل حرف منها بين اسطر الاجزاءالقادمة ..

عسى ان تنالاعجابكم...



*/*الجزء الاول*/*

ذكريـــــــــــــــــــات جمعتها همسات الأحــــــــــــــــــلام


*******
تركض بين تلك الازقة المظلمة ... وعينيها مليئة بدموع الخوف ..

ظلٌّ يلاحقها ويقترب منها شيئا فشيئا ..

تلتفت الى خلفها لتراه وقد اقترب منها اكثر..

لا تبان من ملامحه سوى تلك الابتسامة الخبيثة على محياه والتي بلون القمر الفضي...

تتوسع تلك العينين الخائفة لتضع يدها على وجهها وتتصرخ : ابتــــــــــعد عني ....!!!

*****

انتفضت من مكانها بخوف وهي لا تعي ما يحصل.. تتنفس بصعوبة وتضع يدها على قلبها الذي ازدادت ضرباته لحد مسموع ....

اخذت تبكي وهي تتمنى لو تعرف ما يكون معنى هذا الحلم الذي يرافقها منذ مدة ..

وبعد ان هدأت ..

نظرت من حولها لترى تلك الخيوط الذهبية قد شقت طريقا من تلك الستائر البنفسجية اللون بدرجة فاتحة الى حيث تلك الصورة على المنضدة التي بجانبها ..

ابتسمت بألم واخذتها لتمسح الغبار الذي عليها.. بقيت تنظر اليها لفترة ... تغللت تلك الدموع الفضية بين محاجر عينيها .. لتقول : لم فعلت هذا يا ابي..؟؟؟

تنهدت بحزن وانتفضت من مكانها لتأخذ حماما باردا ينعشها .. وتغير ثيابها مرتدية ..

تنورة جينز قصير الى منتصف الفخذ وحذاء طويل" بوت " ابيض يصل الى فوق الركبة
وقميص ابيض ..وسترة جينز ..

اخذت تسرّح شعرها وهي سارحة ....نظرت الى قلادتها الذهبية .. لتتحول ملامحها الى الاسى وتخرج من الغرفة بخطوات بطيئة وحزينة ...

...........: مالامر يا حبيبتي..

فاقت من شرودها لتنظر الى وجه والدتها القلق لتبتسم بشحوب قائلة : هاه لاشيء.. ولكنني كنت افكر باليوم ...

......: حبيبتي .. لاتقلقي من شيء... اعتدي على جوالجامعة ..

اجابتها ببرود: ليست الجامعة ما يشغل تفكيري

جيسيكا .." الوالدة" : اذا ماذا ؟؟؟

لم تجبها بل اكتفت بالنظر الى الطبق الذي امامها بحزن .. بينما والدتها تنظر اليها بحزن وقلق ..

انهت فطارها وتوجهت الى البوابة لتخرج منها ..

جيسيكا وكأنها نست شيئا : ريلينا .. توقفي...

التفتت اليها ببرود قائلة : مالامر يا امي ؟؟؟

جيسيكا : تذهبين هكذا وكأنك فتاة عادية ..!!!!

ريلينا بلا مبالاة : وكيف تريدين مني ان اخرج .. احشد معي حشدا ملكيا..!!

ابتسمت الوالدة بخفة واردفت :لا ... ولكنني لن ادعك بلا حماية .. ليس بعد الآن ..

ريلينا : مالذي تعنيه ؟؟.. انت تعلمين بأنني اكره الحماية فهم يراقبون كل ما افعله .. وانا انزعج من هذا ..

الوالدة : ليس بيدك ان تقبلي او ترفضي فأنـــ....

لم تأبه ريلينا لكلامها بل التفت الى ناحية الباب ببرود وفتحته قائلة : لايهمني .. الى اللقاء..

اندهشت جيسيكا من ما فعلته تواً وتوعدت لها قائلة : آآه منك .. سترين يا ريلينا ..

ركبت سيارتها الرياضية باللون الماروني " احمر يميل الى السواد" وتوجهت الى حيث مكان الجامعة ..

راقبت الوالدة سيارتها وهي تبتعد لتقول عبر الهاتف : اجل .. اريده غداً... وليكن افضل ما لديك...!

اغلقت الهاتف وقالت بهدوء: ما افعله من اجلك يا بانتي .. لن افقدك انتي ايضا ..

وفي تلك البناية الكبيرة والمملوءة بالطلاب .. منهم من يتكلم عن عطلته واين سافر واين ذهب .. ومنهم من يتكلم عن مشاريعه للمقالب هذه السنة .. ومنهم ومنهم ..

مشت بين اولئك الطلبة بهدوء وما ان لمحوها حتى توقفو وهم ينظرون اليها .. اخذو يتهامسون بينهم ...
" اليست تلك ابنة السيد داريان ...؟؟"

" نعم لقد سمعت بان والدها توفي قبل 3 اشهر "

" مسكينة .. قالو بأنه قتل على يد عصابة ما "

"لا يا رجل.. سمعت بأنه انتحر "

" وأنا سمعت بان ابنه قتله من اجل المال .."

كانت تستمع الى كل كلمة يقولونها وهي مغمضة العينين... بالكاد تمسك نفسها عن الاطاحة بهم جميعا

فاجأها من الخلف صوت يقول: انظرو من شرفنا .. ابنة الحاكم بنفسها ..

التفتت الى الخلف بابتسامة شاحبة لتقول : انظرو من شرفنا؟؟!!!!.. ماهذا الكلام يا كاثرين ...؟؟

تقدمت نحوها واحتضنتها قائلة : كيف حالك يا عزيزتي.. اشتقنا لك كثيرا ..

.......: اجل .. لقد اشتقنا لك كثيراً...

ابتعدت عن كاثرين لترى هايلد وفتاة بشعر اشقر يصل الى نصف رقبتها بعينين خضراء ممزوجة بالبرتقالي ينظران اليها بفرحة لتقول : هايلد آشلي.. كيف حالكما ..

الاثنتان معا : سيء.. بدونك يا حمقاء..!!






توقيع RO.SO:
رغَمٌ ( بُعدكَ ) .. !
الا اننيَ أرى عٌينيكَ أماميَ ..
أسمعَ هَدوء صوتكَ ..
اشعَر بَ نبض قلبكَ أنعمَ بدفء حنانكَ ..
... أطَير فَي عالمَ حبكَ ♥..
رغمَ بعد مسَافتنا .
الاّ اننيَ لا ازال أحَيا بكَ ..
وسَاظل أحيا بحبكَ.....♥.


العمدة عماد
العمدة عماد

ذكر
عدد الرسائل : 1604
العمر : 38
الموقع : http://www.emad-3omda.tk/
نقاط العضو الممتاز : 3509
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/12/2008

https://emad-3omda.7olm.org

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى